Dina Abdel Karim

Dina Abdel Karim

Dina Abdel Karim

20

+

years experience

About Dina :

Member of Egyptian parliament ,TV host ,Writer ,Founder & CEO of Mediology production
- Professional TV host at TNTV network.
- Professional trainer (TV hosting , Communication skills)
- Instructor at Misr international university.
- Columnist at Almasry Alyoum news paper.
- Media representative at Future of a Nation Party.
- TV presenter of Egypt’s morning show ( sabah elkher ya masr ) at ERTU

  • %

20

+

years experience

  • %

About Dina :

 

Dina is an Egyptian TV host, writer ,founder, Parliament member, a mom and wife.
She put her interest in Media since her early years, started her media career early during her college time, while she studied pharmacy and graduated from faculty of Pharmacy 2002 Cairo university , she Joined TV profession beside as it was her childhood dream.

Experience

TV Programs

From 2001 till Now

    • Shoghl 3ali

      TV presenter

      "Shoghl 3ali" is an television program that presents content in a cross-media format and discusses the nature of various professions. The program explores different career paths and features interviews with professionals from a range of fields, offering insights into their experiences and expertise.

    • 2022 CBC
    • القناة الاولي المصرية

      TV presenter

      Sabah El-kher ya Misr: is a daily Egyptian television program. It is one of the most popular TV shows in the history of Egyptian television. The program offers a variety of segments, including a segment about the traffic situation in Cairo. El-Tase3a: The talk show on Channel One Egypt focuses on reviewing the most important local and international news and events, in addition to hosting celebrities in the fields of art, sports, and engaging in conversations with them."

    • 2020 - 2022
    • Alkahera Wal nas

      TV presenter

      she presented "Al-Qahira 360" that covers a variety of topics related to the city of Cairo, including its history, culture, tourism, and current events. The program features interviews with experts and local residents, as well as coverage of events and attractions throughout the city.

    • 2015 - 2020
    • Alhorreya

      TV presenter

      she held the position of Executive Director of Al-Hurriya TV channel between 2012 and 2015, which she participated in establishing. During her time there, she presented several programs, the most famous of which was"Afraah Al-Aalam" program on Al-Hurriya channel."

    • 2012 - 2014
    • CTV

      TV presenter

      she held the position of Executive Director of Al-Hurriya TV channel between 2012 and 2015, which she participated in establishing. During her time there, she presented several programs, the most famous of which was"Afraah Al-Aalam" program on Al-Hurriya channel."

    • 2008 - 2013
    • AGHAPY

      TV presenter

      I was the Director of Programming Presentation at CTV Media between 2008 and 2012, which I presented the program “Bayt 3la Al-Sakhr “- “Fi Al-Noor".

    • 2006 - 2008
    • SAT 7

      TV presenter

      she presented “Kul Al-Dunya” program and “Andi kalam ”program on SAT-7 channel."

    • 2001 - Now

أعظم وظيفة فى العالم اليوم
أن تنتشل شخصًا من تحت الأنقاض

— DINA ABDEL KARIM

Events

The National Youth Conference

The World Youth Forum

Events

The National Youth Conference

The World Youth Forum

Big 5

Fahim

Pierre Fabre Dubai

YLF

Latest Projects

This is subheading

Our Services

What Can I Do

Fusce sollicitudin eros id ex maximus gravida non vitae ante. Cras ac mi a dolor suscipit rutrum ut vitae mi.

  • UI/UX Designer

    Work At Envato

    Nunc hendrerit, justo vel ultricieselei fen pretium leo, ac finibus nulla eros consect viverra neque rutrum.

  • Graphic Design

    Work At Freepic

    Nunc hendrerit, justo vel ultricieselei fen pretium leo, ac finibus nulla eros consect viverra neque rutrum.

  • Digital Marketing

    Work At Fiverr

    Nunc hendrerit, justo vel ultricieselei fen pretium leo, ac finibus nulla eros consect viverra neque rutrum.

  • Mobile Application

    Work At Apple

    Nunc hendrerit, justo vel ultricieselei fen pretium leo, ac finibus nulla eros consect viverra neque rutrum.

Our Best Pricing Table

Fusce sollicitudin eros id ex maximus gravida non vitae ante. Cras ac mi a dolor suscipit rutrum ut vitae mi.

  • Personal

    50

    • High Quality Logo

    • Premium products Stock Photos

    • Premium Stock Photos & Icons

    • JPEG And PDF Format Ready

    • Exclusive Live Chat Support

  • Business

    60

    • High Quality Logo

    • Premium products Stock Photos

    • Premium Stock Photos & Icons

    • JPEG And PDF Format Ready

    • Exclusive Live Chat Support

    popular
  • Developer

    90

    • High Quality Logo

    • Premium products Stock Photos

    • Premium Stock Photos & Icons

    • JPEG And PDF Format Ready

    • Exclusive Live Chat Support

Our Blog

Latest Blogs

  • مشوار صغير بين العالم الافتراضى -الخطير -والمحرك لكثير من الأمور وبين الواقع والحياة والناس ..يجعلك تتأكد أن هناك حلقة مفقودة ..لن يكملها سوى القليل من العقلانية والكثير من العمل الجاد..

    على أرض الواقع في بلادى تجد سلبيات كثيرة تحتاج إلى رصد وإشارة وتنبيه وتوجيه، وتجد أيضا ايجابيات ..من واجبنا -وليس فضلا منا- أن نرصدها وندهمها ونشير إليها مرارا ..لئلا تتوه وسط الزحام الشديد من العبث ولئلا يحبط أصحابها فيتوقفوا عن المحاولة!!

    وفى العالم الإلكترونى الفضائى تجد هيستيريا صارخة ..فإما سواد شديد حالك القتامة تسجل فيه الأخطاء فقط وإما وردى وردى وردى كما يقولون بدون أي إثباتات موضوعية على وردية الحال سوى بعض الإحلام المتناثرة!! في عالم الهيستيريا ..كلاهما خطير ..جدا!

    على أرض الواقع ..تجد أشخاصا مجتهدين يحاولون، يفشلون، يحاولون من جديد …فينجحون!! وتلك السلسلة من النجاح والفشل تصنع منهم أشخاصا رائعين قادرين على الإنجاز الحقيقي دون غرور ودون تعالى ودون أحكام قاسية على غيرهم من البشر ..في الواقع تجد تلك الفئة التي تؤمن بإعطاء الناس فُرص أخرى وتساعدهم على التغيير.

    وفى الفضاء الإلكترونى ..تجد محترفى بيع الفكرة وتسويقها، يعرفون ماذا يقولون وكيف يصيغون عنوانا يسوق لفكرتهم ..فيزيد المتابعين وتدور العجلة.. حرفة نجاحها مضمون لا خسارة فيها سوى للضمير المهنى وللعقل وللوطن الذي يكتوى بنار التفاهات فلا يجد وقتاً يناقش فيه قضاياه الكبرى!!
    صدقونى ..البعض يفضلونها هكذا ..خربانة!! فالحديث عن المصيبة أو الكارثة أكثر تشويقا من الحديث عن الفضيلة أو الأمل ..تلك هي مصيبتنا!
    في الإعلام الغربى هناك مدرسة كبرى تسمى مدرسة الإلهام ( inspirational ) فهناك رسالة إعلامية ملهمة ..لا تقدم لك وعظا ولا تقدم نصحا مباشرا ولا تبكيتا من مدرسة سؤال الجانى ( إنت ليه عملت كده ؟!! ) ولا سؤال المجنى عليها ( إيه اللى وداكى هناك ؟! ) إنما تلك الرسالة تقدم لك مفاهيم الإنتماء والعمل والرحمة ..بطريقة (طبيعية ) تترك داخلك يقينا واحدا. أستطيع أن أفعل هكذا وأن أعيش هكذا!!
    على أرض الواقع
    في إعلامنا العربى مدرستان كبريتان؛ مدرسة التطبيل بكل فنونها وشخوصها وتفاصيلها التي تثير الغثيان ولا تمت للواقع بأى صلة يتبناها الواقع التليفزيونى وروادها جيل أكبر سنا إستلم تلك الطريقة وأستسلم لها، ومدرسة التفشيل والإحباط والخراب ويتبناها الواقع الفضائى ورواده من الشباب الذي يعتقدون في أنفسهم أنهم هكذا يقدمون خدمة للناس ويواجهونهم بالواقع!
    بينما يقف ( الواقع ) حائرا وسط هذه الفوضى والضوضاء الإعلامية والثقافية ..تظهر على إستحياء محاولات موضوعية لتناول الأمور ولتنوير العقول ..إنما لا تجد من يروج بضاعتها وتتوه في زحام من يفضلونها …خربانة !!!

    نظرة متواضعة لما هو آت تفرض علينا أتجاها آخر ..حتى يتحرك هذا المشهد العبثى ويتغير ..الأمر بأيدينا نحن ..صناعة التغيير الحقيقى في الناس والإستثمار فيهم لن يحدث سوى بتأثير الدوائر الصغيرة ..كل شخص -طبيعى -مؤمن بالتغيير ومؤمن بغد أفضل لأبنائه عليه أن يتبنى مسئولية إجتماعية جديدة ..غير الشجب والإدانة أو التصفيق والتهليل!! المسئولية الإجتماعية الجديدة تلزمه بأن يصنع التغيير الذي ينشده في دائرته الصغيرة في بيته مثلا! -أعرف رجالا يدينون الكذب ويعلمونه لأولادهم وسيلة للمراوغة !!!- في عمله الذي يقوده ..تخيلوا معى مؤسسات بأكملها تقدم نماذج صالحة وسط مجتمع فسدت ثقافته!!

    ألن تديننا تلك النجاحات أكثر من ألف جملة توبيخ وعتاب ..!! القصد أن أقول أننى أقابل في حياتى المئات من النماذج الرائعة لأشخاص يريدون الأفضل وينتهجون العقل منهجا، ويوجعنى السؤال؟ لماذا لا يصنع هؤلاء المئات ..تغييرا حقيقيا وسط الآلاف!! لماذا يبدو دورهم منحصرا في الحسرة على مايمكن أن يكون!! ..نظرية التأثير في الدوائر الصغيرة أثبتت نجاحا كبيرا لكن للأسف طبقت معكوسة!! إن الدوائر الصغيرة هي التي تمكن وتمرر أبشع الأفكار وأخطر العمليات الإرهابية!! هؤلاء المهاويس يؤثرون في دوائرهم الصغيرة ويزيدونها إتساعا فتخرج علينا النتيجة ..أفكاراً إخوانية ثم داعشية ثم عمليات إرهابية!
    إن لم نقدر نحن! أن نصنع تأثيرا ايجابيا في دوائرنا ونغير ولو ٥ أشخاص في محيط من نتعامل معهم ليصبحوا أكثر تعقلا وأكثر جدية وأخلاصا في العمل وأكثر انتماءا لوطن يحتاجنا جميعا !!! إن لم نقدر ….فلنستسلم ونراقبهم هم يؤثرون!! فالبعض يفضلونها ..هكذا …!!!

    لقراءة المقال علي موقع المصري اليوم

  • في أوقات التشكك ينجذب الناس إلى من يشبههم ويرتاحون معهم ويعزلون أنفسهم لا إراديا عن كل ماهو مختلف عنهم!! فعندما تقل ثقتك بما تعتقد تكره الجدال حوله! وترتاح مع الموافقين ..وعندما تقل ثقتك في قدرتك على الإنجاز تكره الناجحين وتنضم إلى زمرة من هم أقل منك إنجازا وترتاح معهم وفى دوائرهم ..إنها حيل ودفاعات نفسية اسمها دوائر الراحة ..تعفينا من التعب ومن الجدل ومن المعافرة!! لهذا تجد تدين مغلق لا يجادل ولا يناقش!! وتجد مجتمعات إجتماعية متعجرفة تجد في عزلتها آلية للتعايش مع واقع تعجز عن تغييره ..في مصر أصبحنا مجموعات مغلقة على بعضها.ف السياسة، ف الرياضة، في الدين ….مرتاحين في عزلتنا عن بعضنا ..لا يزعجنا سوى تلك الأصوات التي تأتينا من خارج دوائرنا المريحة ..فنزجرهم وننعتهم بأسوء الصفات !

    إليكم الخبر التالى …لا شىء جيد يذكر سيحدث داخل دوائرنا المريحة! لا تغيير ولا تطور ولا غد أفضل ..لا نجاح ولا مكاسب سوى خارج دوائر الراحة …فيا سكان الراحة انتبهوا !

    إن ظللنا جالسين في دوائرنا المريحة نصنف ونعترض ونهين المختلفين عنا أو المعترضين على أدائنا …دون أن نهب بعض الوقت للتفكير في معقولية انه ربما تكون دائرتى الآمنة أقل تأثيراً وربما يكون سكونى فيها جريمة في حق نفسى ووطنى ..التفكير في التجاوب مع المختلفين عنى ربما أستفيد منهم اكثر من راحتى بكونهم جميعا مخطئين !

    أسأل نفسك سؤالا …هل أقوم بنفس ماأقوم به منذ خمس سنوات؟ أقل؟ أكثر؟ هل أؤثر في مجموعة من الناس؟ من هم؟ وكيف أؤثر؟؟ هل أترك لدى الناس مشاعر سلبية غاضبة من نفسهم ومن احوالهم ؟

    جيد أن تضع نفسك تحت منظار الحقيقة قليلا ..أنت وحدة قياس المجتمع ..أنت الوطن! شئت أم أبيت ..سواء رأيت نفسك بهذا الحجم أم استصغرت دورك لدرجة الإستهانة …أنت وأنا والمختلفين معك ومعى …نحن الوطن ..

    دوائرنا والدوائر الأخرى أفكارنا والأفكار الأخرى ..نحن الوطن !

    واللى مش عاجبه؟ اللى مش عاجبه لن نتركه يشرب من ماء البحر ..لن نعزله عنا، لن نرفضه ..لأنه وحدة قياس الوطن مثلى ومثلك تماماً ..دعونا نتخلص من روح العجرفة التي تمتلك معظمنا في أوقات النقد ..

    اللى مش عاجبه فليعلن مالا يعجبه! ولماذا لا يعجبه وكيف يمكن أن يتغير ذلك ..

    اللى مش عاجبه هو أقربنا للصواب لأنه حتما سيفكر في الخروج من دائرة الراحة وحتما سيصنع أمراً جديداً!! المهم ألا نلفظه ونحول -اللى مش عاجبه- إلى عدو نضيفه إلى أعبائنا …

    لو كنت في دوائر قريبة من متخذى القرار ..لأعددت قوائم من المقترحات الإيجابية لكل مسؤول مصدرها المعترضين و( اللى مش عاجبهم )! اللى مش عاجبهم كنز إستراتيجى يدفعنا جميعا للتحرك من أماكننا إلى أماكن أكثر رحابة وأكثر إتساعا لتحقيق الأحلام !

    اللى مش عاجبه …يغير ويشارك ويعمل وكفانا شربا من البحر !

    لقراءة المقال علي موقع المصري اليوم

  • November 9, 2023

    «عمران»

    فى نشرة الأخبار قرأنا خبرا عن سوريا كالمعتاد.. قدمنا تقريرا كالمعتاد.. لكن حين رأيت «عمران»! لم يعد شىء فى هذا الأمر- بالنسبة لى- معتاداً!!.

    عمران الصغير الذى كان قبل ساعات يجلس فى منزله وسط عائلته، مستمتعا بعشاء بسيط، ثم لعب بلعبته البسيطة، وكان يرفض أن ينام خوفا من صور الحرب والدمار التى تزوره فى أحلامه.. عمران الذى نامت اليوم كل أسرته للأبد.. وتركوه وحيداً مع ذكرى انهيار كل شىء فى حياته.. فى لحظة!!.

    أنا آسفة يا عمران.. آسفة لأنى جزء من هذا العالم الذى هدم كل شىء فى حياتك فى لحظة.. آسفة لأنى أذكر أسماء مَن قتلوك كل يوم.. بلا تعليق!!، ولا أُسميهم «قتلة».. آسفة لأنى أُسميهم «ساسة» وأذكر أسماءهم فى نشرات الأخبار.. آسفة لأنى حين أودع أطفالى للنوم وحين أصلى معهم.. لا أذكرك.. ولا أطلب منهم أن يحدثوا الله عنك مثلما علمنا طفل صغير مثلك من سوريا، حين قال فى كلماته الأخيرة: (سأخبر الله بكل شىء!!)، أنت أيضا علمتنا.. علمتنا عيونك الصغيرة.. أننا عاجزون!!.

    أنا آسفة.. لأننا عاجزون!.

    أعرف أن فيديو الطفل (عمران) الخارج من تحت أنقاض منزله فى حلب.. نخز فى قلوب العالم كله!.

    لكنه بالنسبة لى كان صرخة إيقاظ.. من غفلة طويلة غرقنا فيها بسبب ظروفنا الداخلية وأزماتنا وشهدائنا وتعصبنا وخلافاتنا.. غرقنا كمصريين فى تفاصيلنا الكثيرة التى ضاع معها كثير من ملامح إنسانيتنا.

    أيقظنى عمران على أن جملة (لسنا سوريا ولا العراق) ليست نكتة ولا مزحة يتداولها الناس ساخرين!، إن حالنا مهما تردى، فسيظل نعمة وفضلا من الله أننا لدينا حدود ووطن وجنود وشهداء يموتون بشرف حتى نحيا بكرامة.

    أشعر أن خطيئتنا الكبرى.. أننا لم ندرك تلك النعمة بعد!!.

    أيقظنى عمران على أننا نجحنا فى تحقيق ما كان مستحيلاً!، ولكننا مازلنا نفشل فيما يبدو سهلا ومنطقيا وبديهيا!!، مازلنا نفشل فى الاختبارات اليومية الحياتية التى تضمن استمرار النجاح.. مازلنا نفشل فى أن نعمل وأن نضرب يد الفساد وأن نريد حقا أن نتغير!! ومازال ساستنا لا يريدون!!.

    أيقظنى عمران على حقيقة أنه لم يعد هناك وطن عربى مثلما عهدناه فى مدارسنا.. لم تعد عواصمنا تغضب لبعضها.. أذكر فى طفولتى حين استُشهد محمد الدرة فى حضن والده على يد الاحتلال الصهيونى!!، أذكر صورته فى كل مكان وأذكر وقفاتنا وأغنياتنا وأشعارنا التى أطلقناها احتراما لدمه الطاهر!، واكتشفت أننا لم نعد نغضب هكذا.. لقد اعتدنا أن يموت أطفالنا قبل أوانهم.. ويعيش كهولنا صراعاتهم!.

    أبكانى وأبكى العالم.. لكن عيونه الصغيرة لم تكن تبكى.

    كانت حائرة وتائهة.. وكانت نظرتها ثاقبة وكأنها تسجل هذا المشهد!!، لا أعرف إلى متى سيبقى فى خياله هذا المشهد.. ولا أعرف أى نتيجة ستخلفها تلك الذكرى فى حياته!!.

    ولكننى أعرف أن تلك الأوطان التى مزقتها الحروب.. قد لا تعود.. ولكن عمران سيعود.. سيكبر عمران ليصبح سياسيا أو رئيسا لسوريا يوما ما.. فيحكم بالعدل ويحكم بالرحمة..!!

    عمران.. سامحنا.

    ويا كل أطفال هذه البقعة البائسة من العالم التى تعانى بسبب أفكار سوداء فى عقول الكبار.. منكم مَن يعانى ويلات الحرب التى تشوه أو تقتل أجسادكم الصغيرة، ومنكم مَن يعانى ويلات الجهل التى تشوه عقولكم الصغيرة!!.

    سامحونا لأنكم تستحقون أوطانا أفضل.. وكبارا أفضل!.

    لقراءة المقال علي موقع المصري اليوم

Trusted Partners

Fusce sollicitudin eros id ex maximus gravida non vitae ante. Cras ac mi a dolor suscipit rutrum ut vitae mi.

Empowering 230,000+Businesses with Innovation trusted clients.

founder

  • Total channels
    2018-2022

    6

  • TV Programs
    2001 - 2023

    20

  • Product Sale Per Day Using Out Tools

    31K

  • Downloaded Total In 2018-2022

    50M

  • Product Sale Per Day Using Out Tools

    900+

  • Quality and Satisfaction Guarantee

    100%

To Top
Contact

Get In Touch