يسألون انتباها فيملأون الفضاء بأخبار لا تهم.
يسألون من هم أغنى منهم لعلهم يعطونهم، ويسألون من هم أفقر منهم تأييدًا إجباريًا لمواقفهم العادية وبطولاتهم الوهمية.
العيد فرحة.. العيد شعور وحالة.
لهذا رتبت العبادات..
لتعيد إحياء «الحالة» في النفوس.
عيدكم ممتد.. وأجواؤكم معطرة بالبهجة.. كل عام، مهما اختلفت الظروف.