وهل نحتاج إلى تبرير قانونى لممارسة ما نراه «حقًا»؟!.
الأيام أثبتت لنا أننا كنا على صواب، بل إن هناك حولنا العشرات من القصص النبيلة التى صرت أسمعها كل يوم، والتى تحكى مواقف تشبه تلك، أبناء لا يقبلون إرثًا ليس لهم!. شخص أنعم الله عليه بالرزق، فاستجاب لرغبة المالك، وغيّر قيمة العقد لإيجار جديد مناسب.
أبناء امتلكوا بيوتًا فى مواقع أخرى، فتركوا بيوت آبائهم لمُلّاكها بالتراضى، ودون نزاع!.
بينما على النقيض قصص دامية لأصحاب أملاك لا يستطيعون تدبير ثمن شقة لأبنائهم، بينما ورثة المستأجر الأصلى يصرون على حيازة العين بكل تجاسر رغم امتلاكهم غيرها، بل رغم كونهم مهاجرين خارج البلاد أحيانًا!.
.. للحديث بقية.