مصر بعد ٣ يوليو زاخرة بالأبطال رجالًا ونساء فى مواقع الإدارة والتنفيذ والعمل.. أبطال آمنوا بالحلم وآمنوا بالوطن، ومن واجبنا أن نحكى عنهم يومًا ما. أطفالنا الذين عاشوا يتابعون قصص أبطال وهمية وشخصية تصدرها آلة الإعلام العالمى على أنها بطولة، صار عندهم نماذج وطنية يرون فيها البطولة.. ويحبونها ويتمنونها.
كل عام وأنتم أبطال فى مواقعكم.. كل عام ووطننا الغالى يحيا حلمه وانتصاره.