إلا أنه فيروس العدالة الاجتماعية بلا منازع!
لا يفرق بين غنى وفقير، ولا ينحاز لدول غنية، ولا تخيفه أقوى المنظومات الصحية فى العالم.. هو قادر على زحزحة كل ذلك من أساسه، وعلى إعادة ترتيب المشهد كل يوم..
يعيد ترتيب القوة.. فكلنا.. بلا استثناء.. بلا حول ولا قوة، لا قدراتنا ولا صلاحنا ولا خيرنا ولا كفاءتنا…
يُعيد ترتيب أولوياتك، فربك ثم أهلك ثم يعود كل ما سواهم إلى موقعه الطبيعى.
سيرحل هذا الوباء، لكنه سيغير معه كل شىء.. كل شىء!.
ابقَ آمنًا..