٥- رياضة الناس: الرياضة وملفها المفتوح منذ أوليمبياد طوكيو الأخيرة تحتاج إلى (النزاهة) التي تحدثنا عنها لتصبح القوة الناعمة الأقدر على تحويل اليائس إلى مثابر، التنقل من حافة الإدمان إلى حافة البطولة. الرياضة مجتمع عادل يؤمن بالعقاب والثواب ويؤمن بالاجتهاد وحتى بالهزيمة بشرف، إنها وحدها نصف دروس الوعى .
٦- الاستمرارية: لا يتبقى لنا حتى نحصد التغيير سوى مقدار معقول من الاستمرارية، كل تغيير قصير المدى أو ما نسميه (مبادرات) لا يصنع وعيًا جديدًا، نحتاج إلى برامج ثابتة في مواعيد ثابتة ورسائل ثابتة متكررة بوسائط مختلفة حتى نُحرِّك ميزان الوعى بهدوء وثبات وقوة .
نحن على الطريق جدًّا.. فتفاءلوا !.